البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

                                   السيرة الذاتية

د. نرمين محمود عبده

البيانات الشخصية

الاسم : نرمين محمود عبده محمد

مكان الميلاد: بني سويف

الجنسية : مصرية

تاريخ الميلاد: 28/11/ 1984

الوظيفة: مدرس بقسم علم النفس والصحة النفسية- كلية التربية- جامعة بني سويف

الدرجة العلمية: الدكتوراه في علم النفس والصحة النفسية ( تخصص صحة نفسية)

الحالة الاجتماعية: متزوجة

الموبيل:01066001395

البريد الإليكتروني . drnermenmahmoud@yahoo.com

المؤهلات العلمية

-         بكالوريوس ممتاز مع مرتبة الشرف (2005) رياض الأطفال جامعة بنى سويف كلية التربية.

-         دبلوم مهنى جيد جدا (2006) تربية خاصة جامعة بنى سويف كلية التربية.

-         دبلوم خاص (2007) صحة نفسية جامعة بنى سويف-كلية التربية-علم النفس والصحة النفسية.

-         ماجستير ممتاز(2010) صحة نفسية جامعة بنى سويف-كلية التربية-علم النفس والصحة النفسية.

-         الدكتوراة (2014) صحة نفسية جامعة بنى سويف-كلية التربية-علم النفس والصحة النفسية

التدرج الوظيفي:

-         مدرس (20/5/2014)

-         مدرس مساعد (2/1/2011)

-         معيد (3/1/2006)

-         الأنشطة البحثية

-         المشاركة في اللقاءات العلمية بالقسم

-         المشاركة في إعداد الكتب الجامعية الخاصة بالقسم

الأنشطة التدريسية :

1. المشاركة في التدريس لطلبة البكالوريوس والدراسات العليا.
2. المشاركة في تدريس مواد خاصة بالقسم في كليات(رياض الأطفال-علوم ذوى احتياجات خاصة).
3. المشاركة في الامتحانات لطلبة الكلية ( البكالوريوس والدراسات العليا).

                                                                                     

المشاركة في حضور المؤتمرات والندوات

المشاركة فى إشرافات الماجستير

 

 

عنوان رسالة الماجستير

فاعلية برنامج قائم على الدراما الابداعية لتنمية السلوك التعاونى لدى اطفال الروضة

ملخص رسالة الماجستير

ملخص الدراسة بالغة العربية مقدمة تعتبر رياض الأطفال أحد المحددات الأساسية لنوع السلوك الاجتماعية، حيث تتميز أنماط السلوك الاجتماعي للأطفال منذ مرحلة رياض الأطفال بأنها ذات طابع اجتماعي 0 ويمثل وجود الطفل في رياض الأطفال أولى خبراتة الاجتماعية الحقيقة خارج نطاق أسرتة، حيث وجوده وسط أقرانه يشكل مشكلة في حد ذاتها تتمثل في إيجاد ذات لنفسة وسط هذا المجتمع الجديد حيث إن تكون له ذات خاصة، وان يكتسب رضا أقرانه ومعلمته، ويؤكد ذاته الفردية، ويحاول أن ينجح في ذلك ليتحقق له الإحساس القوى بالأمان بالنفس0 وذلك لأن الطفل يتأثر في نموه الإجتماعى بالأفراد الذين يتفاعل معهم أو بالمجتمع القائم الذي يحيا في إطاره وبالثقافة التي تهيمن على أسرتة ومدرستة وموطنة وتبدأ أثار هذا التفاعل في سلوكة واستجاباته وفى نشاطة وتعتمد حياة الطفل الاجتماعية في نموها على نمو وتطور علاقاتة بالأطفال وبالراشدين وبالجماعة والثقافة 0 لذا فهو بحاجة إلى إن يكتسب كيف يتعاون ويشارك الآخرين وينظم علاقاته مع الآخرين بما يتناسب مع عادات مجتمعة وتقاليده ،ونجد أن اكتساب الطفل للمهارات والسلوكيات والتعلم لا يأتون من القراءة والاستماع، ولكن من الفعل والممارسة والأداء0 ولذلك يجب إن نبتعد عن الطرق التعليمية التقليدية التي تنفر الطفل من التعلم ، وهنا تشير الى إلى أهمية استخدام الدراما الإبداعية في التعليم وضرورة ممارستها لما لها دور ايجابي في حياة الأطفال حيث تعتبر هى اساس النشاط الاجتماعى وبالتالي فأنها تستمد قوتها من ديناميكية الجماعة 0 و تعتبر وسيلة تعليمية هادفة تعمل على تكيف الطفل مع ثقافة مجتمعة بما يمارسة الطفل من أنشطة حركية وارتجال ولعب الأدوار باعتبارها المنافذ الهامة التي يتعرف بها الطفل على عالمة المحيط بة0 مشكلة الدراسة: يمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال الرئيسي التالي: ما مدى فعالية الدراما الإبداعية في تنمية السلوك التعاوني لدى أطفال ما قبل المدرسة؟ ويتفرع من هذا السؤال الرئيسي عده أسئلة فرعية: 1. ما هي الأنشطة المناسبة لتنمية السلوك التعاوني لدى أطفال ما قبل المدرسة ؟ 2. ما دور الدراما الإبداعية في تنمية السلوك التعاوني لدى أطفال ما قبل المدرسة ؟ 3. ما أسس تصميم برنامج في الدراما الإبداعية لتنمية السلوك التعاوني لدى أطفال ما قبل المدرسة ؟ أهمية الدراسة: تتمثل أهمية الدراسة الحالية في الاتى:- • الأهمية النظرية 1. تفيد هذه الدراسة المشرفين على دور الحضانة بتزويدهم بإمكانية تعليم وتنمية سلوكيات الأطفال من خلال ممارسة الدراما الابداعية0 2. نظرا لندرة الدراسات والبحوث في مجال الدراما الإبداعية ما قبل المدرسة ودورة في تنمية السلوك التعاوني فقد تسهم الدراسة الحالية في سد بعض الثغرة في هذا المجال0 • الأهمية التطبيقية 1. إعداد وتقديم ( برنامج الدراما الإبداعية لتنمية السلوك التعاوني لدى أطفال ما قبل المدرسة ) التي يمكن الاستفادة منه بتطبيقة داخل رياض الأطفال, والتأكيد على دور الدراما الإبداعية التي تساعد في تنمية السلوك التعاوني لدى أطفال ما قبل المدرسة0 2. تأمل الباحثة إن تسهم الدراسة في صنع رؤية جديدة حول ممارسة الدراما الإبداعية داخل الروضات بهدف تنمية السلوك التعاوني داخل الروضة0 أهداف الدراسة: هدفت الدراسة الحالية بشكل أساسي إلى تنمية السلوك التعاوني لدى أطفال ما قبل المدرسة من خلال الدراما الإبداعية ومن هذا الهدف, تتفرع أهداف ثانوية تتمثل في الآتي: 1. إلقاء الضوء على أهمية الدراما الإبداعية والدور الفعال لها في تنمية السلوك التعاوني لدى أطفال ما قبل المدرسة0 2. إلقاء الضوء على الأنشطة المناسبة لتنمية السلوك التعاوني لدى أطفال ما قبل المدرسة ؟ 3. التحقق من مدى فعالية برنامج الدراما الإبداعية في تنمية السلوك التعاوني لدى أطفال ما قبل المدرسة0 منهـج الدراسة: استخدمت الباحثة المنهج التجريبي, وذلك باستخدام التصميم التجريبي ذوالمجموعتين ( الضابطة – التجريبية ) وباتباع القياسين القبلى والبعدى0 حـــدود الدراسة: تحددت هذه الدراسة بحدود مكانية وبشرية وزمنية على أساس حجم وخصائص العينة, ويمكن إجمال هذه الحدود في الاتى: • الحدود المكانية: روضة مدرسة القومية الخاصة التابعة لوزرة التربية والتعليم بمحافظة بنى سويف. • الحدود البشرية: وهى عبارة عن حجم عينة الدراسة, والتي تتكون من( 60) من أطفال المستوى الثاني برياض الأطفال تتراوح أعمارهم ما بين 5 – 6 سنوات بمدرسة القومية الخاصة التابعة بمحافظة بنى سويف 0 • الحدود الزمنية: تم تطبيق البرنامج خلال(16 ) جلسة موزعة( 4) مرات أسبوعيا في الفترة 10 / 3/2010 الى 10 / 4 / 2010 , وكانت مدة الجلسة الواحدة ( 90 ) دقيقة بواقع نشاطين في الجلسة. • متغيرات الدراسة: - الدراما الإبداعية ( لعب الأدوار – الارتجال ) - السلوك التعاوني - طفل ما قبل المدرسة أدوات الـدراسـة: تمثلت أدوات الدراسة الحالية في: 1. مقياس التعاون 0 " إعداد أسماء عبد العال الجبري " 2. برنامج الدراما الإبداعية المقترح0 "إعداد الباحثة" فروض الدراسة 1) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس القبلي للسلوك التعاوني 2) توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي للسلوك التعاوني لصالح المجموعة التجريبية 3) توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات أطفال المجموعة التجريبية قبل تطبيق البرنامج وبعده في مقياس السلوك التعاوني لصالح القياس البعدي0 4) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات أطفال المجموعة الضابطة قبل تطبيق البرنامج وبعده في مقياس السلوك التعاوني نتائج الدراسة : 1) تحقق الفرض الأول للدراسة والذي ينص على: لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس القبلي للسلوك التعاوني 2) تحقق الفرض الثاني للدراسة والذي ينص على: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي للسلوك التعاوني لصالح المجموعة التجريبية 3) تحقق الفرض الثالث للدراسة والذي ينص على: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات أطفال المجموعة التجريبية قبل تطبيق البرنامج وبعده في مقياس السلوك التعاوني لصالح القياس البعدي 4) تحقق الفرض الرابع للدراسة والذي ينص على: لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات أطفال المجموعة الضابطة قبل تطبيق البرنامج وبعده في مقياس السلوك التعاوني وقد أسفرت نتائج الدراسة عن الدور الفعال لبرنامج الدراما الإبداعية في تنمية السلوك التعاوني لدى أطفال ما قبل المدرسة0 توصيات الدراسة: بناء علي ما أسفرت عنه الدراسة الحالية من نتائج خاصة بفاعلية البرنامج الدراسة المقترح في تنمية السلوك التعاوني لدي لأطفال ما قبل المدرسة تتقدم الباحثة ببعض التوصيات التربوية التي يمكن الاستفادة منها علي النمو التالي: 1- أن تعتمد الأنشطة المقدمة للطفل علي الدراما الإبداعية وذلك بطريقة مخططة لتحقيق أهداف تعليمية محددة. 2- ضرورة الاهتمام بتصميم البرامج التي تحتوى في مضمونها على الدراما الإبداعية التي تقدم للأطفال وخاصة أطفال ما قبل المدرسة التي تساعدهم علي تنمية بعض السلوكيات و المهارات المختلفة المقدمة لهم. 3- الاهتمام بتخصيص وقت كاف لممارسة الأنشطة الدرامية المختلفة للأطفال وإتاحة الفرص لهم لتفريغ الطاقات الكامنة لديهن والاستفادة منها في الوصول إلي النمو المتكامل. 4- ضرورة أن تتسم البرامج المقدمة للأطفال بالتنوع والتشويق والاستثارة والقدرة علي جذب الانتباه وحثهم علي التفاعل الايجابي المثمر والعمل داخل مجموعات وهذا يساعدهم علي التعاون مع الآخرين والتفاعل الناجح معهم سواء داخل المدرسة أو خارجها. 5- ضرورة الاهتمام بالدراما الإبداعية كوسيلة لتنمية الجوانب الاجتماعية ضمن البرنامج اليومي للروضة0 6- الاستفادة من ما توصلت إليه الباحثة من نتائج لاستخدام طريقة الدراما الإبداعية في عملية إعداد المعلمة أو التدريب أثناء الخدمة أو تقويم الجوانب التطبيقية لديها في المجال0 مقترحات الدراسة: من خلال نتائج هذه الدراسة والتوصيات التي توصلت إليها الباحثة يمكن أن تقترح هذه الدراسة. 1- دراسة برامج الدراما الإبداعية على عينات اكبر من أطفال الروضة. 2- تنفيذ برامج الدراما الإبداعية لتنمية سلوكيات اجتماعية أخرى مختلفة مثل ( المواطنة – الصداقة – الانتماء – التعاطف –المشاركة )0 3- توظيف الدراما الإبداعية في تنمية ( مهارات التفكير – المهارات المعرفية – المهارات الحياتية )0 4- توظيف الدراما الإبداعية في تنمية المفاهيم ( السلام – الدينية – الاتجاة نحو العلم )0

عنوان رسالة الدكتوراه

فاعلية برنامج ارشادى لتنمية الصلابة النفسية واثره على الاكتئاب لدى المعاقين سمعيا

ملخص رسالة الدكتوراه

"ملخص الدراسة باللغة العربية" مقدمة الدراسة:- الإعاقة السمعية من الإعاقات الصعبة التى قد يصاب الإنسان بها حيث يشاهد الشخص المعاق سمعيآ العديد من المثيرات المختلفة لكنه لا يفهم الكثير منها ولا يصبح بالتالى قادرآ على الاستجابة لها وهو ما يمكن أن يصيبه ببعض الأمراض والاضطرابات النفسية بكل ما لها من آثار سلبية على الشخص المعاق مثل الاكتئاب حيث يشعر الشخص المعاق سمعيآ بعدم السعادة ، والتشاؤم ، وكذلك الإحساس بالعجز نتيجة الشعور بالنقص وعدم القدرة على تحمل المسئولية والانعزال الاجتماعي والانفعالي وانه يعكس اضطراباً في العلاقات والمهارات الاجتماعية ، كما أنه يرتبط بدرجة كبيرة بفقدان القدرة على الألتزام و التحدى و التحكم.ومن أهم عوامل مقاومة هذه الأمراض و الضغوط الحياتية والنفسية والتى حظت فى السنوات الأخيرة بأهتمام العديد من الباحثين هو عامل "الصلابة النفسية" الذى يعمل كمصدر أو كواقى من الأزمات والصعاب ويساعد على تقوية البنية النفسية للفرد من أجل مواجهة الأمراض والأحداث الحياتية. مشكلة الدراسة: يمكن تحديد مشكلة الدراسة فى السؤال الرئيسى التالى:- ما فعالية البرنامج المقترح في تنمية الصلابة النفسية وأثره فى الاكتئاب لدى المعاقين سمعيآ؟ ويتفرع منه التساؤلات الفرعية التالية:- أ‌- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطى رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسيين القبلى و البعدى للصلابة النفسية والاكتئاب ؟ ب‌- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطى رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية فى القياسين البعدى والتتبعى للصلابة النفسية والاكتئاب ؟ أهداف الدراسة هدفت الدراسة الحالية بشكل أساسى إلى تنمية الصلابة النفسية للمعاقين سمعيآ ومعرفه أثره فى الاكتئاب ، ومن هذا الهدف تتفرع أهداف ثانوية تتمثل فى الآتى: 1. التعرف على مدى فعالية برنامج فى تنمية الصلابة النفسية ومعرفة آثره فى الاكتئاب لدى المعاقين سمعيآ. 2. التعرف على مدى استمرار مستوى الصلابة النفسية لدى المعاقين سمعيآ بعد تطبيق البرنامج بوقت لاحق. أهمية الدراسة: تتضح أهمية الدراسة الحالية من خلال النقاط التالية: أولآ : من الناحية النظرية: • حاجة المعاقين بوجه عام والمعاقين سمعيآ بصفة خاصة الي برامج تنموية توفر لهم القدرة على التحدى لمواجهة أى مشكلة سلوكية او نفسية يمر بها ، والقدرة على تحمل المسؤلية والالتزام والتحكم. • توفير بعض البيانات والمعلومات عن الأفراد المعاقين سمعيآ وما يمكن أن يعانوا من مشكلات ( الاكتئاب ) يمكن ان تقف حائلآ بينهم وبين التكيف مع المجتمع وهى بيانات يمكن أن تساعد العاملين والمتخصصين فى مجال الاعاقة السمعية فى التعامل بنجاح مع هذه الفئة. • مسايرة الاتجاه الحديث فى علم النفس الإيجابى حيث تتناول الدراسة الحالية متغير(الصلابة النفسية) من أهم متغيرات الشخصية الإيجابية. • إثراء التراث البحثى فى مجال ذوى الاحتياجات الخاصة والصحة النفسية والإرشاد النفسى بدراسة بعد الصلابة النفسية والاكتئاب لدى المعاقين سمعيآ. ثانيآ : من الناحية التطبيقية: • توفير برنامج لتنمية الصلابة النفسية لدى المعاقين سمعيآ وذلك للمهتمين والمسئولين عن ذوي الاحتياجات الخاصة من أباء ومعلمين . • توفير مقياس للصلابة النفسية ومقياس للاكتئاب لدى المعاقين سمعيأ. عينة الدراسة: تكونت عــينة الدراسة من (7 ) طـــلاب مـــن المعاقـــين ســـمعيآ ( ضعـــــاف السمع ) بمـــدرســة الأمل( للصم وضعاف السمع) بمحافظة بنى سويف. منهج الدراسة: استخدمت الباحثة المنهج التجريبى لمناسبته لطبيعة الدراسة. حدود الدراسة: • الحدود المكانية : تم تــنفيذ جميع جلسات البــرنامج الإرشـــادى بقاعة الــتدريب بمــدرسة الأمــل( للصم وضعاف السمع) بمحافظة بنى سويف. • الحدود الزمنية: قامت الباحثة بتطبيق البرنامج الإرشادى خلال الفترة من (21/9/2013) إلى (21 /12/2013 ) حيث يتضمن ثلاث جلسات أسبوعيآ (باستثناء فترة أجازة 6 أكتوبر وعيد الأضحى المبارك) ، حيث بدأت الباحثة البرنامج بجلسة تمهيدية ( جلسة تعارف ) ، ثم المرحلة البنائية للــبرنامج من خلال جلسات البرنامج حيث تــتضمن بعد الالــتزام ( 10 جلســــات ) ، وبعد التحدى ( 11 جلســــة ) ، وبعد التحكــم( 8 جلســــات ).ثم أنتهى البرنامج بجلسة ختامية ، ثم تمت فترة متابعة مدتها (شهر). • الحدود البشرية: تم تطبيق جلسات البرنامج الإرشادى على عينة من الطلاب المعاقين سمعيآ ( ضعاف السمع ) وعددهم (7 ) وتتراوح أعمارهم من ( 16:15) سنه ، بمتوسط عمرى ( 57, 15) وأنحراف معيارى ( 34, 1). أدوات الدراسة: أستخدمت الباحثة الأدوات التالية:- 1. مقياس الصلابة النفسية (إعداد /الباحثة) 2. مقياس الاكتئاب (إعداد/الباحثة) 3. برنامج الصلابة النفسية (إعداد/الباحثة) فروض الدراسة: 1. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطى رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسيين القبلى و البعدى للصلابة النفسية والاكتئاب لصالح القياس البعدى . 2. لا توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطى رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية فى القياسين البعدى والتتبعى للصلابة النفسية والاكتئاب . الاساليب الإحصائية: تم استخدام الأساليب الإحصائية اللابارمترية المناسبة لاختبار صحة فروض الدراسة والتى تمثلت فى :  اختبار "ويلكوكسونwilcoxon " لدلالة الفروق بين الرتب المرتبطة . وتمت جميع المعالجات الإحصائية باستخدام البرنامج الإحصائى(spss). نتائج الدراسة: أسفرت نتائج الدراسة عن:- 1. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطى رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسيين القبلى و البعدى للصلابة النفسية والاكتئاب لصالح القياس البعدى . 2. عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطى رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية فى القياسين البعدى والتتبعى للصلابة النفسية والاكتئاب .