البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

السيرة الذاتية والعلمية

اسم المتقدم :

سلوى حلمى على يوسف

تاريخ الميلاد:

12-4-1979

الجنسية:

مصرية

الديانة:

مسلمة

الحالة الاجتماعية:

متزوجة

محل الميلاد:

بنى سويف –ببا.

عنوان المراسلة الدائم:

كلية التربية – جامعة بنى سويف، بنى سويف- شارع شافعى.

الهاتف:

01156664635

البريد الإلكترونى:

salwahelmi@yahoo.com

الوظيفة الحالية:

مدرس أصول التربية بكلية التربية- جامعة بنى سويف

التخصص العام:

أصول التربية

التخصص الدقيق:

اجتماعيات التربية

التدرج العلمى

-       بكالوريوس العلوم والتربية دور مايو 2000 بتقدير عام (ممتاز مع مرتبة الشرف) – جامعة القاهرة – فرع بنى سويف.

-       دبلوم خاص فى التربية دور سبتمبر 2002 بتقدير عام (جيد جدا)، جامعة القاهرة – فرع بنى سويف.

-       ماجستير فى التربية تخصص أصول التربية عام 2006، كلية التربية – جامعة بنى سويف.

-       دكتوراه فى التربية تخصص أصول التربية عام 2011، كلية التربية – جامعة بنى سويف.

التدرج الوظيفى:

-       معيد بقسم أصول التربية جامعة بنى سويف اعتبارا من 17- 2-2001.

-       مدرس مساعد بقسم أصول التربية اعتبارا من 1-4-2006.

-       مدرس بقسم أصول التربية اعتبارا من ،،،،،،،،،

عنوان رسالة الماجستير:

التنمية المهنية لمعلمات مدارس الفصل الواحد فى ضوء المتغيرات المجتمعية

عنوان رسالة الدكتوراه:

تصور مقترح للتربية على حقوق الإنسان فى منظومة التعليم قبل الجامعى بمصر

البحوث والمؤلفات العلمية:

1-   تصور مقترح لتحقيق رؤية مصر 2030 للتعليم قبل الجامعى فى ضوء التربية من أجل الأمل لدى الطلاب المعلمين.

2-   واقع البلطجة الالكترونية بين طلاب جامعة بنى سويف وإمكانية التغلب عليها

3-   تصور مقترح لمواجهة البلطجة بين طلاب المدارس الإعدادية بمصر فى ضوء النموذج الاجتماعى البيئى

4-   سيناريوهات بديلة للإصلاح المدرسى بالتعليم الثانوى العام بمصر فى ضوء نظرية( الشبكة والمجموعة الثقافية) " نظام الثانوية العامة الجديد نموذجا"

5-   تصور مقترح لتنمية رأس المال المهني لمعلمي المدارس الابتدائية في ضوء مجتمعات الممارسة التقليدية والافتراضية

6-   آليات مقترحة لتحقيق جودة الحياة الجامعية لطلاب كلية التربية – جامعة بنى سويف فى ضوء مدخل التحسين المستمر (الكايزن)

معلومات أخرى:

1-  المشاركة فى مشروع تنمية المجتمع المحلى من خلال برنامج متكامل لمحو الأمية وتعليم الكبار بمحافظة بنى سويف، التابع لمشروع إصلاح التعليم.

2-   المشاركة فى تدريب ميسرات المدارس الصديقة للفتيات، الذي نظمه المجلس القومى للأمومة والطفولة ، من 19- 2 - 2007 حتى 23-2-2007.

3-  المشاركة في دراسة تقييمية " لتوثيق ونشر مشروع إصلاح التعليم (ERP ) الجزء الأول، فى الفترة من  15-7-2007 حتى 30-8-2007.

4-  المشاركة فى دورة تدريبية حول حقوق الإنسان لطلاب كلية التربية - جامعة بني سويف. ، التي نظمها المجلس الوطني لحقوق الإنسان ، ضمن المشروع الوطني لنشر ثقافة حقوق الإنسان. من 27-3-2008 حتى 30-3-2008.

5-  المشاركة في دراسة تقييمية " لتوثيق ونشر مشروع إصلاح التعليم (ERP ) الجزء الثانى، فى الفترة من  1-4-2008 حتى 15-5-2008.

6-  المشاركة فى برامج تدريب معلمى التعليم الثانوى ومعلمات رياض الأطفال.

7-  المشاركة فى تدريبات الترقيات لوظائف الكادر التابعة للأكاديمية المهنية للمعلمين.

8-  حضور دورات تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس-

  • مهارات الاتصال فى انماط التعليم المختلفة
  • إعداد المشروعات التنافسية لتمويل البحوث.
  • نظم الساعات المعتمدة.
  • استخدام التكنولوجيا فى التدريس
  • الادارة الجامعية
  • النزاهة والشفافية

الإشراف على الرسائل العلمية

اسم الباحث

عنوان الرسالة

إيمان محمود عبدالرحمن

تمت مناقشتها

تصور مقترح للتربية الوالدية بالتعليم الجامعى فى ضوء بعض المتغيرات المجتمعية المعاصرة.

فاطمة سامى محمد حسن

تمت مناقشتها

تصور مقترح لتنمية ثقافة المشاركة لدى أفراد المجتمع المدرسى فى ضوء المتغيرات المجتمعية.

خالد حسين عيد

تمت مناقشتها

الشراكة بين المدرسة الثانوية ومراكز الشباب لتفعيل الأنشطة التربوية رؤية مقترحة

يوستينا مرزوق لبيب

لم تناقش بعد

انموذج مقترح لتكامل مؤسسات رعاية الاطفال الذاتويين

عنوان رسالة الماجستير

التنمية المهنية لمعلمات مدارس الفصل الواحد فى ضوء المتغيرات المجتمعية

ملخص رسالة الماجستير

التنمية المهنية لمعلمات مدارس الفصل الواحد في ضوء المتغيرات المجتمعية ملخص الدراسة هناك اتفاق تام بين مختلف الاتجاهات حول ضرورة أن تكون مرحلة التعليم الاساسى حقاً لكل فرد ، وتسعى الدولة جاهدة لتوفير التعليم لكل الأطفال فى سن التعليم أو الراغبين فيه ، ولكن يواجه التعليم النظامى فى مصر عدة مشكلات منها عدم تحقيق الاستيعاب الكامل والتسرب لذا أوجدت الدولة بعض صيغ التعليم غير النظامى مثل المدرسة ذات الفصل الواحد , والتى تم إنشائها منذ منتصف السبعينيات بهدف استيعاب الأطفال الذين لم يلتحقوا بالنظام التعليمى وما زالوا فى سن الإلـزام والذين تسربوا من التعليم حتى لا يرتدوا إلى الأمية . وفى عام 1993 – 1994 عاد الاهتمام بمدارس الفصل الواحد نظرا لارتفاع الأمية بين الفتيات لذا قررت وزارة التربية والتعليم إنشاء ثلاث آلاف مدرسة ذات فصل واحد للفتيات فى المناطق التى لا تصل إليها خدمات تعليمية مثل الكفور والنجوع والعزب لسد منابع الأمية بين الفتيات فى الشريحة العمرية ما بين ( 8 – 14 ) سنة وقد تم إنشاء 3101 مدرسة حتى عام 2004 – 2005 . ويقوم بالتدريس فى هذه المدارس ثلاث معلمات معلمة للمواد الثقافية للمستويات الثلاث الأولى , ومعلمة لمواد التكوين المهني ، ومعلمة ثالثة (مؤهل عال) لتدريس المواد الثقافية للمستويات الرابع والخامس والسادس . مشكلة البحث : يُعد المعلم أهم مدخلات العملية التعليمية حيث يعمل المعلم من خلال خبرته واكتمال إعداده واستمرار تنميته مهنيا وسلامة أدائه تصل العملية التعليمية إلى أهدافها . وفى مدارس الفصل الواحد يعتمد نجاح العملية التعليمية اعتمادا كلياً على المعلمة حيث لا يقتصر دور المعلمة على الدور التدريسى فقط وإنما هى مطالبة بدور ادارى لإدارة النواحـى الإدارية والمالية وتنظيـم الامتحانات , ودور اجتماعى لحل المشكلات الاجتماعية للفتيات ، ودور ثقافى لتقديم بعض الخدمات الصحية إلى جانب دورها التدريسى الذى يعد من أصعب الأدوار حيث تقوم بالتدريس لفئات غير متجانسة من حيث السن أو المستوى التعليمى ، وبالنسبة لمعلمة التكوين المهنى فإن دورها لا يتوقف عند تدريب الفتيات على بعض الأعمال المهنية ولكنها مطالبة أيضاً بتدريبهن على كيفية اختيار وإعداد مشروع إنتاجي من حيث المواصفات والأهداف والميزانية مهارات التسويق والدعاية والإعلان من أجل بيع المنتجات وتحقيق دخل للدارسات بالإضافة إلى دورها فى تبصير أولياء الأمور بضرورة تعليم الفتاه , بالإضافة إلى الأدوار الجديدة والعديدة التى فرضتها المتغيرات المجتمعية المعاصرة فالمعلم أصبح باحث , متأمل , قائد , مفكر , مقيم , مخطط , متعلم . ولمساعدة المعلمة على القيام بهذه الأدوار فهى بحاجة إلى تنمية مهنية فعالة فهناك علاقة بين التنمية المهنية لمعلمى الصفوف متعددة المستويات وإبداعهم فى حجرة الدراسة , الا ان العديد من الدراسات تشير إلى ضعف فعالية فرص التنمية المهنية لمعلمات الفصل الواحد . وقد تحددت مشكلة البحث الحالى فى التسأولات التالية : تسأولات البحث: 1- ما المتغيرات المجتمعية المعاصرة وانعكاساتها على التنمية المهنية للمعلم ؟ 2- ما التنمية المهنية للمعلم ( المفهوم – الأهداف – المنطلقات – المتطلبات –خصــائص التنمية المهنية الفعالة – مستويات وأساليب التنمية المهنية ) ؟ 3- ما طبيعة مدارس الفصل الواحد ( النشأة – الفلسفة – الأهداف – اختيار وإعداد وتنمية المعلمات ) ؟ 4- ما واقع التنمية المهنية لمعلمات مدارس الفصل الواحد ؟ 5- ما التصور المقترح لتنمية معلمات مدارس الفصـل الواحـد مهنياً ؟ أهداف البحث : استهدف البحث : 1- التعرف على المتغيرات المجتمعية التى يشهدها المجتمع المصرى وانعكاساتها على التنمية المهنية للمعلم . 2- تحديد التنمية المهنية للمعلم من حيث ( المفهوم – الأهداف – المنطلقات – المتطلبات –خصــائص التنمية المهنية الفعالة – مستويات وأساليب التنمية المهنية ) . 3- تحديد طبيعة مدارس الفصل الواحد من حيث ( النشأة – الفلسفة – الأهداف – اختيار وإعداد وتنمية المعلمات ). 4- التعرف على واقع التنمية المهنية لمعلمات مدارس الفصل الواحد . 5- وضع تصور مقترح لتنمية معلمات مدارس الفصل الواحد مهنياً فى ضوء المتغيرات المجتمعية . منهج البحث والعينة : اعتمد البحث على المنهج الوصفى التحليلى . واعتمد على استبانة تم تطبيقها على عينة مكونة من ( 561 ) معلمة من معلمات الفصل الواحد لتعليم الفتيات بمحافظة بنى سويف , كما اعتمدت الدراسة على استمارة مقابلة اجريت مع ( 32 ) معلمة من معلمات الفصل الواحد لتعليم الفتيات , واستخدم البحث ايضا استمارة مقابلة مع بعض مسئولى الجهات التى تقدم فرص تنمية مهنية لمعلمات الفصل الواحد : مدير مرحلة بالفصل الواحد موجه بالفصل الواحد , ومسئول من هيئة كير الدولية . خطوات البحث : تم البحث وفقا للخطوات التالية : 1. الإطلاع على الأبحاث والأدبيات من اجل تحديد المتغيرات المجتمعية وانعكاساتها على التعليم بصفة عامة والتنمية المهنية للمعلم بصفة خاصة . 2. الإطلاع على الأبحاث والأدبيات لتحديد التنمية المهنية للمعلم من حيث المفهوم – الأهداف – المنطلقات – المتطلبات –خصائص التنمية المهنية الفعالة – مستويات وأساليب التنمية المهنية . 3. الإطلاع على الأبحاث والأدبيات للتعرف على مدارس الفصل الواحد من حيث نشأتها وفلسفتها وأهدافها ومعلماتها . 4. إجراء دراسة ميدانية من اجل التعرف على واقع التنمية المهنية , وذلك بالاعتماد على بعض الأدوات (استبانة ، استمارتين مقابلة ) من إعداد الباحثة وفقا للخطوات التالية : • تحديد أهداف أدوات الدراسة . • إعداد الصور الأولية للأدوات من خلال الإطلاع على الأدبيات والدراسات فى مجال التنمية المهنية . • عرض الصــور الأولية للأدوات على مجمـوعة من المحكميـن لإبداء آرائهم فى مدى منـاسبة الأدوات للأهــداف التى أعـدت من أجلها ، وما يرونه من اقتراحـات . • تعديل الأدوات فى ضوء آراء المحكمين والوصول للصور النهائية للأدوات . • اختيار عينة الدراسة . • تطبيق أدوات الدراسة على عينة الدراسة . • تفريغ نتائج تطبيق أدوات الدراسة ومعالجتها إحصائيا . 5. وضع تصور مقترح لتنمية معلمات الفصل الواحد مهنيا فى ضوء ما أسفرت عنه نتائج الدراسة الميدانية , وفى ضوء الاتجاهات المعاصرة لتنمية المعلم مهنيا التى تناولها الإطار النظرى . خلاصة نتائج البحث : 1. أفادت معلمات مدارس الفصل الواحد لتعليم الفتيات بأهمية مجالات التنمية المهنية المتضمنة بالاستبانة بصورة مجملة وحسب متغيرات الدراسة . 2. أفادت معلمات الفصل الواحد بضعف توفر معظم مجالات التنمية المهنية المتضمنة بالاستبانة بصورة مجملة وحسب متغيرات الدراسة حيث تتوفر بدرجة متوسطة وبدرجة قليلة. ويتطلب ذلك توفير هذه المجالات بدرجة كبيرة نظرا لأهميتها للمعلمات . 3. كانت اقل مجالات التنمية المهنية توفرا من وجهة نظر معلمات الفصل الواحد لتعليم الفتيات ما يلى : • زيادة فهمك للمقررات الدراسية. • معرفة الأهـداف والفلسفة العامة لمدرسة الفصـل الواحد . • معـرفة واجباتك ومسئـولياتك المهنية .نحو ( زميلاتك , أولياء الأمـور , الدارسات ) . • تنمية مهــارات العمل الجماعى .. • تنمية روح القيادة وتحمل المسئولية . • حب المهنة والاعتزاز بها . • الإطلاع على الأبحاث التربوية الحديثة . • تيسير القيام بالبحوث الميدانية . • فهم الأهـــداف السلوكية .لمادة التخصص . • استخدام أساليب التدريس الملائمة .للفصل متعدد المستويات : (التعلم التعاونى , التدريس لمجموعات صغيرة , .................... ) . • إنتاج وسائل تعليمية من خامات البيئة . 4. أفادت معلمات الفصل الواحد لتعليم الفتيات بضعف توفر بعض خصائص التنمية المهنية الفعالة فى الفرص المقدمة لهن خاصة فيما يخص إتاحة الفرصة لهن لتحديد احتياجاتهن المهنية , وممارسة بعض أنشطة التنمية المهنية داخل حجرات الدراسة , وكذلك اقتصارها على فرص قصيرة , وعدم اعتمادها على الأساليب القائمة على البحث , وقلة الاعتماد على التكنولوجيا ( الانترنت والتليفزيون التعليمى ) , وضعف تقديم التغذية الراجعة , وضعف مشاركة المعلمات فى تطوير الفرص المقدمة لهن . 5. لا يتوفر الوقت بدرجة كافية لمعلمات الفصل الواحد خلال العام الدراسى للالتحاق بدورات تدريبية , وترى أن الأجازات ( إجازة نصف العام – الإجازة الصيفية ) أفضل الأوقات للدورات التدريبية . وخلال اليوم فان الفسحة تعد فرصه جيدة لحل مشكلات المدرسة والدارسات (اجتماعية , نفسية ، تعليمية ) , ولا تستغل المعلمات دور المعلمة المساعدة للاستفادة من زميلاتها لأن هذا الدور يستدعى منها القيام بعدة مهام ، قد تقلل من فرصة الاستفادة من زميليها0 6. تستفيد المعلمات من المشرف التربوى بدرجة كبيرة , إلا أن زيارات المشرف تقربيا (1: 2 ) مرة فى الشهر لكل مادة تعد بعيدة الى حد ما ؛ لذا يجب أن تكون زيارات المشرف متقاربة ، وأن تكون المعلمة على اتصال بالمشرف . 7. لا تنتشر ثقافة التنمية المهنية بين معلمات الفصل الواحد لتعليم الفتيات , فالتعاون الموجود بالمدارس لحل المشكلات الاجتماعية والأسرية للدارسات , والمشكلات الإدارية للمدرسة , وتقل فرص التعاون لتحسين الأداء والتطوير المهنى للمعلمات . 8. ترى المعلمات أن التنمية المهنية مهمة لهن لرفع مستوى الأداء ورفع مستوى الدراسات ورضا المشرفين0 , حيث تؤمن المعلمات بأنه لا يمكن الاعتماد على المعلومات القديمة ، وان المعلومات وسيلة للتجديد ، فهن يمتلكن الأساسيات ، والممارسة تفرض عليهن تجديد المعلومات0. 9. لا تلم معلمات الفصل الواحد بأساليب التنمية المهنية الحديثة مثل المعلم الخاص , وبحوث الأداء . لذا تفضلن المحاضرة , القراءة ، التدريب الذاتي ، ورش العمل ، تدريب الزملاء لأنهن أكثر الأساليب المعروفة عندهن . 0 10. عبارات التشجيع هى الحوافز الأكثر توفرا ثم الرضا عن النفس ، على الرغم من أن الرضا عن النفس يجب أن يكون أولا ، ألا أن ذلك قد يرجع الى عدم رضا المعلمات عن أدائهن ، فهن لم يصلن إلى حد الكمال0 11. لا تمتلك المعلمات الخبرة الكافية لتنفيذ برامج تنمية مهنية , حيث اقتصرت الخطوات التى ذكرتهن بعض الشئ على مرحلة التنفيذ . مما يتطلب تدريبهن على هذا الدور . 12. يوجد تعاون (وليس تكامل ) بين إدارة الفصل الواحد وهيئة كير الدولية , ولا يوجد تعاون بين كليات التربية وكلا من إدارة الفصل الواحد وهيئة كير الدولية . 13. لا يستفيد المسئولين من إدارة الفصل الواحد وهيئة كير من البحوث والدراسات التى تمت على معلمات الفصل الواحد بكليات التربية ومراكز البحوث . الدراسات والبحوث المقترحة. 1. دور بحوث الأداء فى التنمية المهنية لمعلمات مدارس الفصل الواحد . 2. الرضا الوظيفى لمعلمات مدارس الفصل الواحد فى ضوء المتغيرات المجتمعية . 3. ثقافة التنمية المهنية لمعلمات مدارس الفصل الواحد ودورها فى خلق مجتمعات التعلم بالمدارس. 4. استراتيجية لتنظيم الوقت اللازم لتنمية معلمات الفصل الواحد مهنيا . 5. اثر التعاون بين معلمات الفصل الواحد على تنميتهن مهنيا . 6. العلاقة بين التنمية المهنية لمعلمات الفصل الواحد فى ضوء المدخل التأملى وتحسين أدائهن . 7. برنامـج مقترح لتدريب معلمـات الفصل الواحد على التخطيـط لبرامج تنمية أعضاء هيئة التدريس ( Staff Development Programs ) . 8. معايير التنمية المهنية لمعلمات مدارس الفصل الواحد فى ضوء أهدافها .

عنوان رسالة الدكتوراه

تصور مقترح للتربية على حقوق الإنسان فى منظومة التعليم قبل الجامعى بمصر

ملخص رسالة الدكتوراه

تصور مقترح للتربية على حقوق الإنسان فى منظومة التعليم قبل الجامعى بمصر ملخص الدراسة مقدمة: توجد العديد من الوثائق المحلية والإقليمية والدولية التى تنص على ضرورة حماية واحترام حقوق الإنسان والكرامة الإنسانية، وقد شُرعت تلك الوثائق منذ عقود بهدف القضاء على انتهاكات حقوق الإنسان المنتشرة فى كل أنحاء العالم، وعلى الرغم من تزايد عدد الوثائق، والمنظمات العاملة على تنفيذها، وتوقيع الحكومات عليها، إلا أن أوضاع حقوق الإنسات تزداد سوءاً كل يوم، فمازال هناك حروب، وإبادة جماعية، ومشردين، وعمالة وتجنيد الأطفال، وقتل للنساء، وحكومات فاسدة، ونظم ديكتاتورية، وفقر، وبطالة، وانهيار للقيم، وبصفة عامة فشلت تلك الوثائق فى حماية حقوق الإنسان عن طريق الضمانات القانونية والتشريعية ققط. لذا فكان لابد من البحث عن وسيلة أخرى لإعمال الحقوق المتضمنة فى تلك الوثائق، ولأن أزمة حقوق الإنسان ترجع بدرجة كبيرة إلى ضعف وعى الأفراد بحقوقهم، وكيفية المطالبة بها والإصرار عليها، ومن ثم تعد التربية وسيلة فعالة لحماية تلك الحقوق، فعندما يفهم الأفراد حقوقهم يصبحون أكثر قدرة على حمايتها وحماية حقوق الأخرين أيضا، وذلك أكدته العديد من الدراسات، وفى هذا الصدد بذلت العديد من المنظمات الحقوقية المحلية والدولية جهودا عديدة لنشر الوعى بحقوق الإنسان فى المجتمعات المختلفة، ومن أبرز المبادرات الدولية على سبيل المثال عقد الأمم المتحدة للتثقيف فى مجال حقوق الإنسان (1995-2004)، والبرنامج العالمى للتثقيف فى مجال حقوق الإنسان (2005- 2014)، وقد طالبت المنظمات الدولية الحكومات المختلفة بدمج حقوق الإنسان فى المنظومة التعليمية، وعلى وجه الخصوص التعليم قبل الجامعى. وتسعى مصر فى ظل ذلك التوجه العالمى إلى نشر ثقافة حقوق الإنسان، وتعتمد فى ذلك على المؤسسات التعليمية ووسائل الإعلام، إلا أن الواقع يشير إلى أن المنظومة التعليمية مازالت بعيدة عن تحقيق ذلك الهدف، وجدير بالذكر أن دمج التربية على حقوق الإنسان فى المنظومة التعليمية يحتاج إلى مدخل منظومى شامل يتناول كل عناصر المنظومة التعليمية، ويضمن تفاعلا فعالا بينهم، وكذلك بين المنظومة والبيئة المحيطة بها. أسئلة الدراسة: يمكن تحديد مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيسي التالي: كيف يمكن النهوض بالتربية على حقوق الإنسان في منظومة التعليم قبل الجامعي بمصر؟ ويتفرع من هذا التساؤل الرئيسي التساؤلات الفرعية التالية: 1. ماهية التربية على حقوق الإنسان (المفهوم، النشأة والتطور، الفلسفة، المرجعيات )؟ 2. ماهية التربية على حقوق الإنسان في التعليم الرسمي قبل الجامعي في ضوء المدخل المنظومي ؟ 3. ما الجهود المبذولة فى كندا لدمج التربية على حقوق الإنسان فى التعليم الرسمى؟ 4. ما مدى إمكانية دمج التربية على حقوق الإنسان في منظومة التعليم الرسمي قبل الجامعي في مصر ؟ 5. ما متطلبات دمج التربية على حقوق الإنسان فى منظومة التعليم قبل الجامعى بمصر؟ 6. ما التصور المقترح للتربية على حقوق الإنسان في منظومة التعليم قبل الجامعي بمصر؟ أهداف الدراسة: تهدف الدراسة إلى: 1. التعرف على التربية على حقوق الإنسان ( المفهوم ، النشأة والتطور ، الفلسفة ، المرجعيات ). 2. التعرف على التربية على حقوق الإنسان في منظومة التعليم الرسمى قبل الجامعى. 3. التعرف على الخبرة الكندية فى دمج وتنفيذ التربية على حقوق الإنسان فى منظومة التعليم الابتدائى والثانوى. 4. تحديد إمكانية دمج التربية على حقوق الإنسان فى منظومة التعليم الرسمى قبل الجامعى في مصر. 5. تحديد متطلبات دمج وتنفيذ التربية على حقوق الإنسان فى التعليم الرسمى قبل الجامعى بمصر. 6. تقديم تصور مقترح للتربية على حقوق الإنسان في منظومة التعليم قبل الجامعي بمصر. أهمية الدراسة: ترجع أهمية الدراسة إلى: 1. أنها تستمد أهميتها من أهمية قضية حقوق الإنسان ، والتي تبرز بصفة مستقلة أو كجزء من قضايا مهمة مثل التنمية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية . 2. أنها تأتى فى وقت يشهد فيه المجتمع المصرى تحولا كبيرا وتوجها نحو الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان والحريات العامة بعد ثورة 25 يناير 2011. 3. أنها تأتى فى وقت يتجه فيه العالم إلى نشر ثقافة عالمية لحقوق الإنسان بين كل شعوب العالم . 4. أنها تبحث عن السبل والإجراءات التي يمكن أن تساعد في تشجيع الحكومة على تبنى التربية على حقوق الإنسان في منظومة التعليم الرسمي قبل الجامعي بمصر . 5. أنها تتناول التربية على حقوق الإنسان في التعليم الرسمي من خلال مدخل منظومى شامل يتناول كل عناصر المنظومة التعليمية. 6. ثمة قضية مرتبطة بالتربية على حقوق الإنسان ، وهى أنها مازالت في البداية وهناك العديد من القضايا في التربية على حقوق الإنسان التي لم تحل بعد ، لذا فقد تسهم هذه الدراسة في تطوير الإطار المعرفي للتربية على حقوق الإنسان في التعليم الرسمي ، خاصة فى ظل ندرة الدراسات العربية فى هذا المجال. منهج الدراسة: اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفى لتحليل التربية على حقوق الإنسان فى منظومة التعليم قبل الجامعى، واستخدمت الدراسة المدخل المنظومى، واعتمدت على ثلاثة نماذج لمناقشة دمج وتنفيذ التربية على حقوق الإنسان فى المنظومة التعليمية، وهذه النماذج هى النظام – البيئة، الوظائف- البناء، ونموذج العمليات. ولمعرفة مدى إمكانية تبنى التربية على حقوق الإنسان في منظومة التعليم الرسمي قبل الجامعي ، فقد اعتمدت الدراسة على أسلوب التحليل الرباعي (SWOT) بهدف التعرف على نقاط الضعف والقوة والفرص والمخاطر للاستفادة منها في وضع تصور مقترح للتربية على حقوق الإنسان في منظومة التعليم قبل الرسمي بمصر. أدوات الدراسة وعينة : اعتمدت الدراسة على استبانة لتحديد متطلبات دمج التربية على حقوق الإنسان فى التعليم قبل الجامعى بمصر ، تم تطبيقها على عينة من أعضاء هيئة التدريس بكليات التربية فى مصر جامعات ( أسيوط – بنى سويف- حلوان – المنصورة ) ، وكذلك عينة من المسئولين في بعض المنظمات الحقوقية المهتمة بالتربية على حقوق الإنسان . كما تم استخدام التحليل الرباعي SWOT Analysis للتعرف على نقاط القوة ونقاط الضعف والفرص والمخاطر الموجودة فى التعليم المصرى والمجتمع المصرى ، وذلك بالاعتماد على الوثائق ، وكذلك استبانة تم إعدادها وتطبيقها على عينة من أعضاء هيئة التدريس بكليات التربية فى مصر جامعات ( أسيوط – بنى سويف- حلوان – المنصورة )، وكذلك عينة من المسئولين في بعض المنظمات الحقوقية المهتمة بالتربية على حقوق الإنسان. حدود الدراسة: اقتصرت الدراسة على منظومة التعليم الرسمي قبل الجامعي بمصر، وبالنسبة للخبرة الكندية، فقد اقتصرت الدراسة على وزارة التعليم بمقاطعة اونتاريو، والتركيز على مكتب التعليم بمنطقة تورنتو. نتائج الدراسة: 1- حتى الأن لا يوجد تعريف محدد ومتفق عليه للتربية على حقوق الإنسان. 2- مفهوم التربية على حقوق الإنسان أصبح مفهوم منظومى يشمل كل عناصر المنظومة التربوية والتعليمية. 3- التربية على حقوق الإنسان حركة تربوية عالمية تدعمها المنظمات الدولية، ولكنها لا تفرض نموذج محدد لها، فعلى كل دولة أن تضع خطة وطنية للتربية على حقوق الإنسان وفقا لاحتياجاتها وقدراتها. 4- على الرغم من وجود وسائط عديدة يمكن أن تساهم فى التربية على حقوق الإنسان، إلا أن المدرسة تعد أهم هذه الوسائط (إذا تم تفعيلها كما ينبغى)، لانها ستكون عملية منظمة وغير عشوائية، كما أنها ستصل إلى قطاع كبير فى المجتمع. 5- يتأثر إدراج التربية على حقوق الإنسان في منظومة التعليم الرسمي بباقى المنظومات المجتمعية الأخرى التى قد تدعم أو تعوق نشر ثقافة حقوق الإنسان، ومنها المنظومة التشريعية، ومنظومة حقوق الإنسان، المنظومة السياسية، والمنظومة الثقافية، والمنظومة الاقتصادية. 6- توجد بعض نقاط القوة فى المنظومة التعليمية التى يمكن أن تدعم دمج التربية على حقوق الإنسان فى التعليم الرسمى قبل الجامعى، ومنها: - الشراكة مع المجتمع المدنى . - مجالس الأمناء . - التوجه نحو اللامركزية . - قانون منع العنف فى المدارس . - المدارس المنتسبة لليونسكو فى مصر. - تطبيق التعلم النشط و التقويم الشامل . - كادر المعلمين - مساهمة الوزارة فى الخطة الوطنية لتعزيز حقوق الأنسان . 7- تعانى المنظومة التعليمية من بعض نقاط الضعف التى قد تعوق دمج التربية على حقوق الإنسان فى التعليم الرسمى، ومنها: - خلو قانون التعليم واهدافه من التربية على حقوق الإنسان. - ضعف المقررات الحالية . - عدم تدريب المعلمين على حقوق الإنسان. - ضعف ميزانية التعليم . - ضعف الوعى بالحركة العالمية للتربية على حقوق الإنسان . - غموض التربية على حقوق الإنسان . - عدم وجود معلومات دقيقة عن وضع تعليم حقوق الإنسان . - انخفاض نسب الاستيعاب . - ارتفاع نسب التسرب . - ارتفاع كثافة الفصول . - ارتفاع نصيب المعلم من الطلاب . - ضعف التواصل الشبكى . 8- توجد بعض الفرص الموجودة فى المجتمع المصرى، والتى يمكن أن تدعم دمج التربية على حقوق الإنسان فى التعليم قبل الجامعى، ومنها: - قانون الطفل . - التوقيع على الاتفاقيات الدولية . - إنشاء المجلس القومى لحقوق الإنسان . - تزايد المنظمات الحقوقية . - اهتمام وزارات أخرى خاصة الإعلام والثقافة . - تدريس حقوق الإنسان فى كليات التربية . - المبادرات الدولية والإقليمية المستمرة والممتدة . 9- هناك بعض التهديدات التى يمكن أن تقلل من فرصة دمج التربية على حقوق الإنسان فى التعليم قبل الجامعى، ومنها: - عدم تأكيد الدستور على التربية على حقوق الإنسان. - بطء التحول الديمقراطى فى المجتمع. - وجود بعض المعتقدات الثقافية المخالفة لمبادئ حقوق الإنسان فى المجتمع المصرى. - ضعف تعليم حقوق الإنسان على المستوى الإفريقى.

جميع الحقوق محفوظة ©سلوى حلمى على يوسف